سعر و جرعة و إرشادات إستخدام اقراص جيسترانيل Gestranil لمنع الحمل, (بديل جينيرا Gynera ) , وكذلك اهم تحذيرات وموانع الإستخدام و الأثار الجانبية المحتملة, على موقع علاجات صيدلية.
ما هو جيسترانيل وفيما يستخدم؟
- جيسترانيل يحتوي على إيثينيل إستراديول (استروجين), و جيستودين (بروجيستيرون).
- جيسترانيل هو وسيلة منع حمل من الهرمونات المركبة للنساء وهو يستخدم لمنع الحمل (وسيلة منع حمل مركبة عن طريق الفم).
تركيبة اقراص جيسترانيل:
- إيثينيل إستراديول (استروجين) (ETHINYLESTRADIOL)
- جيستودين (بروجيستيرون) (Gestodene)
موانع إستخدام جيسترانيل:
لا تتناولي جيسترانيل إذا كان أي من النقاط التالية ينطبق عليك, سيقوم الطبيب بالتناقش معك حول أنواع وسائل منع الحمل الأخرى الأكثر ملائمة لك:
- إذا كنت مصابة بحساسية تجاه إيثينيل إستراديول أو جيستودين أو أي من مكونات جيسترانيل الأخرى.
- إذا كنت تعانين من تجلط دموي في أحد الأوعية الدموية بالساقين (تجلط الوريد العميق)، أو في الرئتين (انسداد رئوي) أو في أي عضو آخر (أو إذا كنت أصبت بجلطة في السابق)
- إذا كان معروفآ أنك تعانين من اضطراب في تجلط الدم – على سبيل المثال، نقص البروتين C، أو نقص البروتين S أو نقص مضاد الثرومبين الثالث، أو العامل الخامس لايدن أو الأجسام المضادة للفوسفوليبيد.
- إذا كنت بحاجة إلى جراحة أو كنت طريحة الفراش لفترة طويلة.
- إذا كنت قد عانيت سابقآ من أزمة قلبية أو سكتة دماغية.
- إذا كان لديك (أو قد عانيت مسبقآ) من ذبحة صدرية (حالة تسبب ألام شديدة في الصدر وربما تكون أول علامات نوبة قلبية) أو نوبة نقص تروية عابرة (مماثلة لأعراض السكتة الدماغية).
- إذا كنت مصابة بأي من الأمراض التالية والتي قد تزيد من مخاطر حدوث جلطة دموية في أحد الشرايين:
- مرض السكري الشديد مع حدوث أضرار بالأوعية الدموية.
- ضغط الدم المرتفع جدآ.
- مستويات مرتفعة جدآ من الدهون في الدم (الكوليسترول أو الدهون الثلاثية).
- مرض معروف بإسم ارتفاع الهوموسيستين في الدم.
- إذا كنت تعانين من شكل معين من الصداع النصفي (ويسمى صداع نصفي مسبوقا بأعراض تنبيء بحدوثه) (أو كنت قد عانيت من ذلك من قبل).
- إذا كنت تعانين من مرض في الكبد: تاريخ سابق أو حالي لإختلال وظائف الكبد، إذا لم تعد مستويات انزيمات الكبد في الدم إلى وضعها الطبيعي, (أيضا اضطرابات في الإخراج مثل متلازمة دوبين جونسون ومتلازمة روتور)، أو لو لديك تاريخ سابق أو حالي لأورام في الكبد (حميدة أو خبيثة).
- لو تعاني من نزيف الجهاز التناسلي غير مبرر.
- سرطان حالي أو سابق مشتبه به (على سبيل المثال في الثدي أو بطانه الرحم) يتأثر بالهرمونات الجنسية.
- في حالة وجود عوامل خطر تزيد من احتمالية تكون جلطات دم, فقد يشكل هذا مانع للإستخدام.
- لا تستخدمي جيسترانيل إذا كنت مصابة بالتهاب الكبد الوبائي (فيروس C), و تتناولين أي أدوية تحتوي على أومبيتاسفير / باريتابريفير / ريتونافير بالإضافة إلى دسابوفير.
- إذا حدث أي من المواقف أو الاضطرابات المذكورة أعلاه لأول مرة أثناء تناول جيسترانيل, فيجب إيقاف تناول جيسترانيل.
متى يجب توخي الحذر مع جيسترانيل:
اطلبي المساعدة الطبية فورآ إذا لاحظت أي علامات محتملة لتجلط الدم والتي قد تعني إصابتك بجلطة دموية في ساقك (أي جلط وريدي عميق)، أو جلطة دموية في الرئتين (أي انسداد رئوي)، أو إصابتك بنوبة قلبية أو سكتة دماغية.
يجب أن تتوقفي عن تناول جيسترانيل على الفور في الحالات التالية:
- إذا كنت حاملآ أو تشكين في ذلك.
- إذا كان ضغط الدم لديك مرتفع باستمرار المستويات أعلى من 90/140, وبمجرد عودة ضغط الدم إلى المستوى الطبيعي بعد تناول علاج لضغط الدم المرتفع، يمكنك أن تبدأي في التفكير في تناول حبوب منع الحمل مرة أخرى).
- إذا عانيت من ألم شديد في الجزء العلوي من البطن.
- إذا تحول الجلد وبياض العينين إلى اللون الأصفر، وتحول لون البول إلى البني و أصبح لون البراز باهت جدآ (ما يسمى اليرقان)، أو إذا كنت تعانين من حكة في الجلد في الجسم بأكمله.
- إذا كنت مصابة بمرض السكري وارتفع مستوى السكر في الدم فجأة.
- إذا كنت تعانين من البورفيريا، وهو اضطراب معين يحدث على هيئة نوبات و يؤثر على إنتاج الهيموجلوبين، ويعود أثناء استخدام جيسترانيل.
في الحالات التالية تكون المراقبة الطبية الدقيقة مطلوبة:
- اذا كنت تدخنين.
- إذا كان سنك 40 عامآ أو أكثر.
- إذا كان وزنك زائدآ.
- إذا كنت مصابة بمرض في القلب أو الكلى.
- إذا كنت مصابة بضعف الدورة الدموية في اليدين / القدمين.
- إذا كانت قراءة ضغط الدم لديك في أي وقت مضى أكثر من 90/140.
- إذا كنت تعانين من الإكتئاب.
- إذا كنت تعانين من الصرع.
- إذا كان لديك مرض السكري أو انخفاض القدرة على تكسير الجلوكوز (نقص حمل الجلوكوز), أثناء استخدام جيسترانيل، من الممكن أن تحتاجين إلى تغيير الجرعة المطلوبة من الأدوية التي يتم تناولها لعلاج السكري.
- إذا كان من المعروف أنك مصابة بإضطراب في التمثيل الغذائي للدهون.
- إذا كنت قد أصبت مسبقآ بمرض في الكبد.
- إذا كنت مصابة بمرض معروف في المرارة.
- إذا كنت تعانين من الأورام الليفية الرحمية (أورام غير سرطانية في الطبقة العضلية من الرحم).
- إذا كنت تعانين من شكل معين من فقدان السمع (تصلب الأذن).
- إذا كنت مصابة بمرض كرون أو التهاب القولون التقرحي (مرض التهاب الأمعاء المزمن).
- إذا كنت مصابة بالذئبة الحمراء الجهازية (مرض يصيب نظام الدفاع الطبيعي الخاص بك).
- إذا كنت مصابة بمتلازمة انحلال الدم اليوريمي (اضطراب في تجلط الدم يؤدي إلى فشل كلوي).
- إذا كنت مصابة بفقر دم (أنيميا) منجلي (مرض وراثي في خلايا الدم الحمراء).
- إذا كنت مصابة بمستويات مرتفعة من الدهون في الدم (فرط الدهون الثلاثية في الدم) أو لديك تاريخ عائلي لهذا المرض. ارتبط فرط ثلاثي غليسيريد الدم بزيادة مخاطر التهاب البنكرياس.
- إذا كنت بحاجة إلى جراحة أو كنت طريحة الفراش لفترة طويلة.
- إذا كنت قد وضعت طفلآ مؤخرآ، فإن مخاطر إصابتك بجلطات الدم تزداد, استشيري طبيبك متى يمكنك استخدام جيسترانيل بعد الولادة.
- إذا كنت مصابة بالتهاب في الأوردة تحت الجلد (التهاب وريدي جلطي سطحي).
- إذا كنت مصابة بالدوالي.
مخاطر جلطات الدم مع جيسترانيل:
- عند استخدامك لوسيلة منع حمل ذات هرمونات مركبة مثل (جيسترانيل)، يصبح خطر إصابتك بتكون جلطة دموية أعلى من عدم استخدامك له.
- في حالات نادرة من الممكن أن يتسبب جلط الدم في انسداد الأوعية الدموية وحدوث مشاكل خطيرة.
- من الممكن أن تحدث جلطات الدم في الأوردة (المعروفة بإسم “التجلط الوريدي»، أو «الجلطات الدموية الوريدية أو «VTE»).
- من الممكن أن تحدث جلطات الدم في الشرايين (المعروف باسم “التجلط الشرياني”، «الجلطات الدموية الشريانية أو «ATE»).
- الجلطة الدموية لا تشفى دائمآ بشكل كامل, و نادرآ ما تؤدي إلى أعراض خطيرة مستمرة، ويمكن أن تكون جلطات الدم قاتلة في حالات نادرة جدآ.
- تعتمد الخطورة على عوامل الخطر الطبيعية لديك التي تجعلك أكثر عرضة للإصابة بالتجلط الوريدي ونوعية وسيلة منع الحمل من الهرمون المركب التي تستخدمينها, إن المخاطر الكلية للإصابة بتجلط الدم في الساق أو الرئتين مع جيسترانيل تكون منخفضة.
- حوالي 2 من كل 10000 من النساء اللاتي لسن حوامل ولا يستخدمن وسائل منع الحمل الهرموني المركبة سوف يصبن بتجلط الدم خلال عام.
- حوالي من 5 الى 7 من كل 100000 من النساء اللاتي يستخدمن وسائل منع الحمل الهرموني المركبة التي تحتوي على ليفونورجيستريل، أو نوريثيستيرون أو نورجيستيمات سوف يعانين من جلط الدم خلال عام.
- حوالي من 9 الى 12 من كل 10000 من النساء اللاتي يستخدمن وسائل منع الحمل الهرموني المركبة التي تحتوي على جيستودين (مثل جيسترانيل) سوف يعانين من تجلط الدم خلال عام.
- إن مخاطر الإصابة بتجلط الدم تختلف بحسب تاريخك الطبي الشخصي.
المزيد من التفاصيل عن مخاطر حبوب منع الحمل مع الجلطات من هنا
حبوب منع الحمل و السرطان:
- إن عامل الخطر الأكثر أهمية لحدوث سرطان عنق الرحم هو الإصابة بعدوى طويلة المدى بفيروس الورم الحليمي البشري (والذي يمكنه أيضا أن يتسبب في أورام عنق الرحم), وتشير بعض الدراسات إلى أن الاستخدام طويل المدى لحبوب منع الحمل، قد تسهم في هذا الخطر المتزايد, غير أنه من غير الواضح إلى أي مدى قد تسهم العوامل الأخرى أيضا (مثل فحص عنق الرحم أو السلوك الجنسي، بما في ذلك استخدام وسائل منع الحمل الحاجزة، مثل الواقي الذكري) في تطور هذا المرض.
- يتم تشخيص سرطان الثدي بشكل أكثر شيوعآ إلى حد ما في النساء اللاتي يتناولن حبوب منع الحمل أكثر من النساء من نفس العمر اللاتي لا يستخدمن حبوب منع الحمل كوسيلة لتحديد النسل, بعد التوقف عن تناول حبوب منع الحمل، يبدأ عدد الإصابات بسرطان الثدي بالإنخفاض للوصول إلى مستويات مشابهة، وبعد 10 سنوات لا يصبح هناك أي فرق ملحوظ بين المستخدمين السابقين لحبوب منع الحمل والنساء الأخريات, وبما أن سرطان الثدي نادرآ ما يصيب السيدات في سن أقل من 40 سنة فإن عدد حالات سرطان الثدي الإضافية للمستخدمين الحاليين أو السابقين لحبوب منع الحمل قليل مقارنة بالمخاطر الكلية لسرطان الثدي, لم تسفر الدراسات عن أي معلومات حول الأسباب. وربما ترجع المخاطر الأعلى التي تم ملاحظتها للاكتشاف المبكر لسرطان الثدي في مستخدمي حبوب منع الحمل، أو في التأثيرات الحيوية (البيولوجية) لحبوب منع الحمل أو مزيج من السببين.
- في حالات نادرة، لوحظت تغيرات حميدة في الكبد وفي حالات أكثر ندرة تكون خبيثة, بعد استخدام مواد نشطة هرمونيآ مثل تلك الموجودة في جيسترانيل: والتي أدت في حالات فردية إلى نزيف في تجويف البطن مهدد للحياة. ولهذا السبب, يجب إخبار الطبيب في حالة وجود أعراض غير طبيعية في الجزء العلوي من البطن ولا تزول من تلقاء نفسها.
حبوب منع الحمل و الأمراض الاخرى:
- حدوث اضطرابات نفسية مع بعض النساء اللاتي يستخدمن موانع الحمل الهرمونية مثل جيسترانيل أبلغن عن اعراض اكتئاب أو مزاج مكتئب, قد يكون الإكتئاب خطيرآ وقد يؤدي أحيانآ إلى أفكار انتحارية, إذا واجهتي تغيرات في المزاج أوأعراض اكتئاب، فاتصلي بطبيبك للحصول على مزيد من النصائح الطبية في أقرب وقت ممكن.
- النساء المصابات بفرط الدهون الثلاثية بالدم (وهو اضطراب في التمثيل الغذائي للدهون) أو اللاتي لديهن تاريخ عائلي لمثل هذه الاضطرابات, قد يكون لديهن خطر متزايد للإصابة بالتهاب البنكرياس أثناء تناولهن الحبوب منع الحمل.
- بالرغم من أنه قد تم الإبلاغ عن ارتفاع طفيف في ضغط الدم في كثير من السيدات اللاتي يتناولن حبوب منع الحمل، إلا أن حالات الارتفاع في ضغط الدم الهامة طبيآ نادرة, وفقط في تلك الحالات النادرة يجب التوقف مباشرة عن تتناول جيسترانيل, لم يثبت وجود علاقة بين تناول حبوب منع الحمل وارتفاع ضغط الدم بطريقة لها أهمية طبية, ومع ذلك، يجب التوقف عن تناول جيسترانيل إذا لم ينجح علاج خفض ضغط الدم في السيدات المصابات بارتفاع ضغط الدم الموجود مسبقآ ويتناولن جيسترانيل. وإذا وجد ذلك مناسبآ، يمكن التفكير في البدء في تناول حبوب منع الحمل مرة أخرى عند عودة قراءات ضغط الدم إلى الطبيعي بعد تناول أدوية لمخفض ضغط الدم,
- لقد تم الإبلاغ عن أن الاضطرابات التالية تحدث أو تسوء أثناء الحمل وفي النساء اللاتي يتناولن حبوب منع الحمل: اليرقان و / أو الحكة بسبب تراكم الصفراء, حصوات في المرارة، اضطراب في إنتاج الهيموجلوبين (البورفيريا)، اضطراب معين في جهاز المناعة (الذئبة الحمراء)، شكل من أشكال الفشل الكلوي (متلازمة الانحلال اليوريمي)، شكل من أشكال حالة رقاص سيدنهام، طفح جلدي مصحوب ببثور أو فقاقيع أثناء الحمل (هربس الحمل)، فقدان السمع في الأذن الوسطى الناجم عن تكون العظام (تصلب الأذن).
- إذا كنت تعانين من وذمة وعائية وراثية، فيمكن أن تؤدي الأدوية المحتوية على هرمون الاستروجين إلى الإصابة بأعراض الوذمة الوعائية أو تفاقمها, يجب أن تستشيري طبيبك على الفور إذا لاحظت أي من أعراض الوذمة الوعائية، مثل تورم الوجه و/أو اللسان و/أو الحلق، و/أو صعوبات في البلع أو طفح جلدي مع مشاكل في التنفس.يجب على السيدات المصابات بإختلال حاد أو مزمن في وظائف الكبد أن يتوقفن عن تناول جيسترانيل حتى تعود مؤشرات وظائف الكبد إلى المعدلات الطبيعية, كما يجب أيضا على السيدات أن يتوقفن عن تناول جيسترانيل إذا كن يعانين من عودة اليرقان و / أو الحكة الناجمة عن تراكم الصفراء والتي حدثت لهن خلال حمل سابق أو أثناء استخدام سابق للهرمونات الجنسية.
- بالرغم من أن حبوب منع الحمل قد يكون لها تأثير على الإنسولين ومستويات السكر، إلا أنه لا يوجد دليل على الحاجة لتغيير الجرعة في السيدات المصابات بمرض السكري اللاتي يستخدمن حبوب منع الحمل بجرعات منخفضة ( 50 ميكروجرام من إيثينيل إستراديول), ومع ذلك، يجب أن يتم متابعة حالة السيدات المصابات بمرض السكري بحذر، وخاصة في المراحل المبكرة من تناول مثل هذا الدواء.
- كذلك تم الإبلاغ عن أن أمراض الأمعاء مثل مرض التهاب القولون التقرحي ومرض كرون تزداد سوءآ في النساء اللاتي يتناولن حبوب منع الحمل.
- قد تظهر بقع صبغية ذات لون بني مائل إلى الأصفر أحيانا على الجلد، وخاصة في النساء اللاتي تعرضن لهذا خلال حمل سابق, لذا يجب على النساء المعرضات للإصابة بهذه الحالة ألا يعرضن أنفسهن لأشعة الشمس المباشرة أو الأشعة فوق البنفسجية (على سبيل المثال في حمامات الشمس) أثناء تناول حبوب منع الحمل.
- من الممكن أن تنخفض كفاءة جيسترانيل، على سبيل المثال، إذا نسيت السيدة أن تتناول القرص، أو في حالة وجود اضطرابات معدية معوية (انظر ماذا تفعلين إذا كنت تعانين من القئ أو الاسهال) أو في حالة تناوله مج أدوية مصاحبة معينة. 3lagat.com
تأثير الأدوية الأخرى و جيسترانيل:
أخبري الطبيب دائمآ عن الأدوية أو المنتجات العشبية التي تستخدمينها بالفعل وكذلك أخبري أي طبيب آخر أو طبيب الأسنان الذي يقوم بوصف دواء آخر (أو الصيدلي) بأنك تستخدمين جيسترانيل، فسيكون بإمكانهم إخبارك ما إذا كان يجب عليك استخدام وسائل حمل إضافية (مثل الواقي الذكري)، وإن كان الأمر كذلك فإلى متى سيستمر، أو إذا كان يجب عليك تغيير الدواء الآخر الذي تحتاجينه
أدوية يمكن أن يكون لها تأثير على مستوى جيسترانيل في الدم, ويمكن أن تقلل من فعالية منع الحمل, كذلك يمكن أن تتسبب في نزيف غير متوقع ويشتمل هذه الأدوية التالية:
- الأدوية التي تستخدم لعلاج الصرع (مثل بريميدون، فينيتوين، باربيتورات، كاربامازيبين، أوكسكاريازيبين).
- أدوية السل (مثل ريفامبيسين).
- أدوية عدوى فيروس نقص المناعة البشرية والتهاب الكبد الوبائي (ما يسمى مثبطات الأنزيم البروتيني ومثبطات الإنزيم الناسخ العكسي غير النوكليوزيدية مثل ريتونافير، نيفيرابين، ايفافيرنز)
- أدوية الإصابات الفطرية (مثل جريزيوفولفين).
- أدوية التهاب المفاصل والفصال (إتوريكوكسيب)
- أدوية ارتفاع ضغط الدم في الأوعية الدموية بالرئتين (بوسينتان).
- العلاج العشبي بنبتة سان جون.
جيسترانيل يمكن أن يؤثر على فعالية أدوية أخرى مثل:
- الأدوية التي تحتوي على سيكلوسبورين،
- لاموتريجين المضاد للصرع (وقد يؤدي هذا إلى زيادة تكرار حدوث النوبات).
- ثيوفيللين (لعلاج المشاكل التنفسية).
- تيزانيدين (لعلاج آلام العضلات و/أو تقلصات العضلات).
لا تستخدمي جيسترانيل إذا كنت مصابة بالتهاب الكبد الوبائي (فيروس C) و تتناولين أي أدوية تحتوي على أومبيتاسفير / باريتا بريفير / ريتونافير بالإضافة إلى دسابوفير, لأن هذا قد يسبب زيادة في نتائج اختبار الدم لوظائف الكبد (إرتفاع انزيمات الكبد ALT), سوف يصف طبيبك نوع آخر من وسائل منع الحمل قبل بدء العلاج بهذه المنتجات الطبية, يمكن استخدام جيسترانيل مرة أخرى بعد حوالي اسبوعين من انتهاء هذا العلاج.
الاختبارات المعملية: من الممكن أن يؤثر استخدام حبوب منع الحمل على نتائج اختبارات معملية معينة.
جيسترانيل مع الحمل والرضاعة:
- استخدام جيسترانيل أثناء الحمل, قبل البدء في استخدام جيسترانيل، يجب ألا تكوني حاملآ. إذا حدث حمل أثناء تناولك لجيسترانيل، يجب أن تتوقفي فورآ عن تناول جيسترانيل وتستشيري طبيبك. إذا كنت ترغبين في أن تصبحي حاملا، يمكنك التوقف عن تناول جيسترانيل في أي وقت.
- الرضاعة الطبيعية: بشكل عام، لا يجب استخدام جيسترانيل أثناء الرضاعة الطبيعية. اسألي طبيبك إذا كنت ترضعين طبيعيآ و تودين أن تستخدمي حبوب منع الحمل
- أستشيري طبيبك أو الصيدلي قبل تناول أي دواء.
احتياطات و تحذرات خاصة:
جيسترانيل تحتوي على لاكتوز وسكروز لهذا السبب، إذا كان قد قيل لك أن لديك عدم تحمل لبعض السكريات استشيري طبيبك قبل تناول جيسترانيل.
كيفية تناول اقراص جيسترانيل:
- تناولي جيسترانيل دائمآ كما أخبرك طبيبك بالضبط يجب أن تراجعي طبيبك أو الصيدلي إذا لم تكوني متأكدة.
- الجرعة الموصي بها هي حبة واحدة يوميآ.
- يجب ابتلاع الحبة كاملة مع بعض السوائل إذا لزم الأمر.
- يجب تناول الحبة يوميآ في نفس الموعد تقريبآ لمدة 21 يومآ متتالية، وبالترتيب المبين على الشريط.
- في حالة الإنتظام على التناول: يجب أن تبدأي في تناول الأقراص من العبوة التالية بعد فترة 7 أيام بدون أقراص، والتي عادة ما يحدث خلالها نزيف الإنسحاب, يبدأ هذا عادة بعد 3 أيام من تناول أخر قرص وقد يستمر لعدة أيام بعد بدء تناول الأقراص من العبوة التالية.
- إذا لم تكوني قد تناولت أي حبوب لمنع الحمل في الأشهر السابقة: ابدأي في تناول جيسترانيل في أول يوم من دورتك الشهرية إذا بدأت في تناول جيسترانيل بين الأيام من 2 الى 5 ايام من الدورة الشهرية، فيجب أيضا أن تستخدمي وسيلة حاجزة لمنع الحمل خلال الـ7 ايام الاولى من أخذ حبوب منع الحمل.
- إذا كنت تقومين بالتبديل من نوع آخر من الحبوب (ذات نوعين من المواد الفعالة الهرمونية)، أو حلقة الجهاز التناسلي أو لاصق إلى جيسترانيل:
- إذا كنت تتناولين حبوب منع الحمل حتى الآن و كان تناولك لأخر قرص فعال متبوع بفترة خالية من الحبوب مرة واحدة شهريا، فإبدأي بتناول جيسترانيل في اليوم التالي للفترة الحالية من الحبوب.
- إذا كنت حتى الآن تتناولين حبوب من عبوة شهرية تحتوي على حبوب منع حمل فعالة وغير فعالة، فإبدأي بتناول جيسترانيل في اليوم التالي لتناول آخر حبة غير فعالة.
- إذا كنت حتى الآن تستخدمين حلقة الجهاز التناسلي أو لاصق، ابدأي في تناول جيسترانيل في اليوم التالي للفترة المعتادة الخالية من الحلقة أو الخالية من اللاصق.
- إذا كنت تقومين بالتبديل من نوع آخر من الحبوب التي تحتوي على هرمون واحد فقط (بروجيسترون) إلى جيسترانيل يمكنك التوقف عن تناول الحبة في أي يوم تشائين. ابدأي في تناول جيسترانيل في اليوم التالي, خلال السبعة أيام الأولى، يجب استخدام وسيلة منع حمل إضافية غير هرمونية (على سبيل المثال واقي ذكري).
- إذا كنت تقومين بالتبديل من الحقن (ما يسمى بحقنة الـ3 شهور) أو من الجهاز الهرموني الذي يزرع تحت الجلد أو اللولب إلى جيسترانيل ابدأي بتناول جيسترانيل في الوقت الذي كان يفترض فيه تناول الحقنة التالية، أو في اليوم الذي تنزعي فيه الجهاز الهرموني المزروع تحت الجلد أو اللولب, خلال السبعة أيام الأولى، استخدمي وسيلة منع حمل إضافية غير هرمونية.
- إذا كنت قد أنجبت طفلآ مؤخرآ ولا تقومي بالإرضاع طبيعيآ, لا تبدأي بتناول جيسترانيل لمدة 21 إلى 28 يوما على الأقل بعد الولادة. وعندما تبدأي في استخدامه بعد ذلك، يجب أيضا أن تستخدمي وسيلة حاجزة لمنع الحمل خلال الـ7 ايام الاولى. إذا كان الجماع قد تم بالفعل، فيجب استبعاد وجود حمل قبل البدء في استخدام جيسترانيل، وإلا يجب أن تنتظري أول دورة شهرية لك.
- إذا كنت قد أجهضت أو أسقطت الحمل مؤخرا الرجاء تحدثي مع طبيبك.
- يمكن تناول جيسترانيل طالما كان المطلوب هو وسيلة هرمونية لمنع الحمل وليس هناك أي مخاطر صحية تمنع استخدامه, و يجب التوقف عن تناول جيسترانيل على الفور. لإجراء الفحوصات الدورية.
- إذا تناولت جيسترانيل بجرعة أكبر مما ينبغي: العلامات المحتملة للجرعة الزائدة هي الغثيان، القيء و نزف الجهاز التناسلي, و قد يحدث هذا النزيف حتى للفتيات اللواتي لم تبدأ لديهن فترة الحيض الأولى بعد ولكن قد أخذن عن طريق الخطأ هذا الدواء. إذا تم تناول كميات كبيرة نسبيآ، فيجب أن تستشيري طبيب، حتى يمكن علاج الأعراض.
- إذا توقفت عن تناول جيسترانيل: عادة ما تستعيد الغدد التناسلية وظائفها الكاملة بسرعة عند التوقف عن تناول جيسترانيل وتصبح المرأة قادرة على الحمل, في معظم الحالات تمتد الدورة الأولي لنحو أسبوع واحد, ومع ذلك إذا لم تعد الدورة لطبيعتها خلال أول 2 الى 3 أشهر، فيجب استشارة طبيب.
إذا نسيت تناول جيسترانيل:
- إذا كنت قد تأخرت عن تناول حبة واحدة لفترة أقل من 12 ساعة، فإن التأثير المانع للحمل لجيسترانيل لا زال مؤكدآ, يجب أن تتناولي الحبة الفائتة بأسرع ما يمكن ثم تستمري في تناول الحبوب التالية في الوقت المعتاد.
- إذا كنت قد تأخرت عن تناول حبة واحدة لفترة أكثر من 12 ساعة، فإن التأثير المانع للحمل جيسترانيل لم يعد مؤكدآ بالكامل, بعد الإنتهاء من الشريط الحالي، إذا لم يحدث نزيف بعد الفترة الطبيعية الأولي الخالية من الأقراص، فقد تكونين حاملآ, في هذه الحالة يجب أن تستشيري طبيبك قبل البدء في شريط جديد.
- بوجه عام لا يجب التوقف عن تناول حبوب منع الحمل لأكثر من 7 أيام.
- لإرساء الحماية الكافية لمنع الحمل، يجب أن تؤخذ حبوب منع الحمل لمدة 7 أيام دون انقطاع.
- إذا نسيت حبة واحدة في الأسبوع الاول: تناولي الحبة الفائتة في أسرع وقت ممكن حتى لو كان معنى ذلك أن تتناولي حبتين في نفس الوقت ثم استمري في تناول الأقراص كالعادة, ومع استخدام وسيلة حاجزة اضافية لمنع الحمل (مثل الواقي الذكري) خلال الـ 7 أيام التالية, إذا كان قد حدث جماع في الأسبوع السابق لنسيانك تناول الحبة، فهناك احتمال لحدوث حمل. كلما كان ذلك أقرب للفترة الخالية من الأقراص المعتادة ، كلما زاد احتمال الحمل.
- إذا نسيت حبة واحدة في الأسبوع الثاني: تناولي الحبة الفائتة في أسرع وقت ممكن حتى لو كان معنى ذلك أن تتناولي حبتين في نفس الوقت ثم استمري في تناول الأقراص في الأوقات المعتادة, إذا كنت قد تناولت جيسترانيل بإنتظام على مدى الأيام الـ 7 السابقة قبل الحبة الفائتة، فإن التأثير المانع للحمل للحبوب مؤكد ولا يجب عليك استخدام أي وسائل منع حمل إضافية, إذا لم تكن هذه هي الحالة، أو إذا كان قد تم اغفال أكثر من حبة واحدة, فينصح بإستخدام وسيلة منع حمل حاجزة إضافية لمدة 7 أيام.
- إذا نسيت حبة واحدة في الأسبوع الثالث: التأثير المانع للحمل لم يعد مضمونآ تمامآ، وذلك بسبب اقتراب فترة الـ7 أيام الخالية من الأقراص ومع ذلك، فما زال من الممكن الحفاظ على تأثير وسيلة منع الحمل عن طريق تعديل جدول الجرعات, وبالتالي، ليس هناك حاجة لإتخاذ تدابير إضافية لمنع الحمل إذا اتبعت أي من الإجراءين أدناه، ولكن هذا لا ينطبق إلا إذا كنت قد تناولت الأقراص بشكل صحيح خلال الـ7 أيام قبل أول حبة فائتة . إذا لم تكن هي الحالة، فيجب عليك اتباع الإجراء كما هو موضح سابقآ, وبالإضافة إلى ذلك، يجب أيضآ إستخدام وسيلة حاجزة اضافية لمنع الحمل (مثل الواقي الذكري) خلال الـ7 أيام التالية يمكنك الاختيار بين خيارين:
- تناولي الجرعة في أسرع وقت ممكن حتى لو كان معنى ذلك أن تتناولي حبتين في نفس الوقت ثم استمري في تناول الأقراص في الأوقات المعتادة, تخطي الفترة الخالية من الأقراص وابدأي في تناول الحبوب مباشرة من الشريط التالي وغالبآ لن تلاحظي نزيف الإنسحاب حتى تنهي هذا الشريط الثاني. غير أنك قد تلاحظين حدوث بقع ونزيف اختراقي أثناء تناول الأقراص من العبوة الثانية.
- يمكنك التوقف فورآ عن تناول الحبوب من العبوة الحالية، وبعد فترة خالية من الأقراص لا تزيد عن 7 أيام (ويجب أيضا احتساب اليوم الذي تم اغفال الحبة فيه من هذه الفترة)، ابدأي في تناول الحبوب من الشريط التالي مباشرة إذا كنت ترغبين في بدء الشريط الجديد في يومك المعتاد من الأسبوع، يمكنك تقصير الفترة الخالية من الأقراص وفقآ لذلك.
- إذا كنت قد نسيت تناول أكثر من حبة جيفيرا واحدة في الشريط الحالي، فإن التأثير المانع للحمل لم يعد مضمونة حتمآ, كلما كان عدد الحبوب الفائتة أكثر وكانت أقرب للفترة الطبيعية الخالية من الأقراص، كلما زاد احتمال حدوث الحمل، وحتى حدوث نزيف الانسحاب المعتاد التالي، ينبغي أيضا أن تستخدمي وسيلة حاجزة اضافية لمنع الحمل (مثل الواقي الذكري), بعد الإنتهاء من الشريط الحالي، إذا لم يحدث نزيف بعد الفترة الطبيعية الأولي الخالية من الأقراص، فقد تكونين حاملآ, في هذه الحالة، يجب أن تستشيري طبيبك قبل البدء في شريط جديد.
- إذا أصبت بالقئ أو الإسهال: إذا عانيت من مشاكل هضمية مثل القئ أو الإسهال، في خلال 4 ساعات من تناول الحبة، فمن الممكن ألا يكون قد تم امتصاص المواد الفعالة بصورة كاملة, (هذه الحالة مشابهة بنسيان القرص), بعد القيء أو الإسهال، يجب أن تأخذي قرص بديل في أسرع وقت ممكن، إذا أمكن، في غضون 12 ساعة بعد وقت الجرعة المعتاد, إذا لم يكن هذا ممكنآ أو مر أكثر من 12 ساعة، ففي مثل تلك الحالات اتبعي التعليمات مثل خطوات كما سابقآ (إذا نسيان تناول جيسترانيل), إذا لم ترغبي في تغيير جدول الجرعات الخاص بك، يجب أن تتناولي القرص البديل من شريط أخر, إذا استمرت شكاوى الجهاز الهضمي لعدة أيام أو إذا عادت مرة أخرى، فيجب عليك أو شريك حياتك استخدام وسيلة حاجزة إضافية أيضا لمنع الحمل (مثل العازل الأنثوي، أو الواقي الذكري). وإبلاغ طبيبك.
إذا كنت ترغبين في تأجيل بداية الدورة الشهرية:
تأجيل نزيف الانسحاب (تأجيل بداية الدورة الشهرية)، ينبغي أن تستمري في تناول حبوب منع الحمل من عبوة جيسترانيل التالية مباشرة بدون فترة خالية من الأقراص, من الممكن تأجيل نزيف الانسحاب بقدر ما ترغبين، ولكن حتى موعد أقصاه نهاية الشريط الثاني, وأثناء تلك الفترة قد يحدث بقع دم أو نزيف أثناء تناول الأقراص بشكل متزايد, وبعد فترة الـ7 أيام الخالية من الأقراص العادية التالية, يمكن الإستمرار في تناول جيسترانيل كالمعتاد. 3lagat.com
المزيد من التفاصيل عن طرق تأخير الدورة الشهرية من هنا
الأثار الجانبية المحتملة لجيسترانيل:
مثل جميع الأدوية، من الممكن أن يتسبب جيسترانيل في آثار جانبية، وإن لم تكن تصيب الجميع, إذا أصبت بأثار جانبية، وخاصة إذا كانت خطيرة ومستمرة، أو إذا كان هناك تغير في حالتك الصحية وتعتقدين أنها بسبب جيسترانيل، الرجاء تحدثي مع طبيبك.
جميع النساء اللاتي يستخدمن وسائل منع الحمل الهرمونية المختلطة عرضة لزيادة خطر الإصابة بجلطات الدم في الأوردة (جلطات دموية وريدية [VTE]) أو الشرايين (جلطات دموية شريانية [ATE]).
أثار جانبية شائعة (يمكن أن تصيب من 1 إلى 10 من 100 مستخدم):
- تقلب المزاج، بما في ذلك الاكتئاب، والتغيرات في الرغبة الجنسية.
- صداع
- غثيان وآلام في المعدة، ألم في الثدي، شد في الثدي، وتضخم في الثدي، و إفرازات من الغدة اللبنية، وزيادة الإفرازات الجهاز التناسلي.
- ترسب السوائل في الأنسجة.
- زيادة الوزن.
أثار جانبية غير شائعة (يمكن أن تصيب من 1 إلى 10 من 1000 مستخدم):
- طفح جلدي، وبقع لها لون بني مائل إلى الأصفر على الجلد (كلف) ومن المحتمل أن تكون دائمة.
- طفح جلدي.
- صداع نصفي.
- إسهال، قيء.
آثار جانبية نادرة (يمكن أن تصيب من 1 إلى 10 من 10000 مستخدم):
- تفاعلات حساسية.
- عدم تحمل العدسات اللاصقة.
- فقدان الوزن.
- عقد حمراء على الجلد، طفح جلدي شديد (حمامي عديدة الأشكال).
- جلطات دم ضارة في الوريد أو الشريان، على سبيل المثال:
- في الساق أو القدم (أي جلط وريدي عميق).
- في الرئة (أي انسداد رئوي).
- نوبة قلبية.
- سكتة دماغية.
- سكتة دماغية مصغرة أو أعراض مؤقتة مماثلة للسكتة الدماغية، وتسمى نوبة نقص تروية عابرة (TIA)
- جلطات دموية في الكبد أو المعدة / الأمعاء أو الكلى أو العين.
سعر جيسترانيل:
يتوافر عبوة ( 21 قرص) بسعر 27 جنيه مصري.
بدائل جيسترانيل:
Data sources & Price
Egyptian drug index
Last updated on: February 20 2022
Gestranil leaflet
Last updated on: February 20 2022
موقع علاجات صيدلية غير مسؤول عن تناول دواء “Gestranil” بدون استشارة الطبيب او الصيدلي المختص والمعلومات الواردة عن الدواء كتبت من قبل “طبيب صيدلي مختص” ومن روشة الدواء نفسه المرفقة من الشركة.
في حالة وجود استفسار أو سؤال عن هذا الدواء نتشرف بإستقبال تعليقاتكم أسفل المقال عبر موقع “علاجات صيدلية” 3lagat.com